اقرأ أيضًا: ما هو التسلسل الهرمي للشركات
ثم كن محددًا وتحدث عن النتائج، وأظهر بالضبط ما حققته ولماذا كان إنجازًا مهمًا. ثم اذكر أجوبة الأسئلة التالية: كيف ساعدت فريقك، أو صاحب العمل في ذلك الوقت؟
من المفيد معرفة نقاط القوة الخاصة بك ولماذا يجب أن يتم توظيفك في هذا الموقع.
هذا سؤالٌ آخر من أسئلة المقابلات التي لا يجب عليك أخذها بمعناها الظاهري. من يجري معك المقابلة لا يرغب منك أن تتحدث عن كيفية رؤية أصدقائك لك. هذا السؤال هو فرصتك لتميز نفسك عن بقية المرشحين.
يمكن الإجابة عن سؤال “ما الذي يمكنك تقديمه للشركة” في مقابلة عمل بالشكل التالي:
كيفية الإجابة عن سؤال “ما الذي يمكنك تقديمه للشركة” في مقابلة عمل
هذا السؤال فرصة لا تعوض، حيث يمكنك طرح أسئلة تهمك خاصة بنظام العمل أو المميزات أو الفرق الذي ستصبح جزءً منه في حالة قبولك أو المدير الذي سترفع إليه المهام المكتملة.
"أستيقظ كل صباح مع هدفٍ جديد، سواءً كان هدفاً في حياتي الشخصية أو المهنية. في يومٍ ما قد يكون هدفي تحسين التصميم الخاص بموقعي على الإنترنت، وفي اليوم التالي قد يتحول إلى تحسين قمع التسويق الخاص بي.
أظهر شغفك بالوظيفة: يبحث أصحاب العمل عن الأشخاص الذين يجدون دافعًا شخصيًا ومهنيًا لعملهم. لذلك عند مناقشة أهدافك طويلة المدى، من المهم أن تخبر صاحب العمل المحتمل أن لديك رغبة في العمل من أجل النمو وتحسين مهاراتك داخل الشركة.
التواصل الفعّال: تأكد من التواصل البصري مع المقابلين، واستخدم لغة الجسد لتعكس ثقتك بنفسك، وتحدث بوضوح وهدوء، و استمع بانتباه للأسئلة.
على سبيل المثال، “أود حقًا أن أكون جزءًا من تطوير العنصر أو المنتج من البداية إلى النهاية، وأعلم أنني سأحصل على هذه الفرصة هنا.”
على سبيل المثال، يمكن طرح الإجابة التالية لتوضيح الأهداف طويلة المدى:
قد تسعى إلى هذه الوظيفة لعدة أسباب. فقد يكون السبب هو البحث عن مسمى وظيفي متقدم عن الحالي، ومن الممكن أنك ترغب في تغيير المسار الوظيفي وتبحث عن وظيفة بمستوى مبتدئ لتحصل على فرصة بناء مسار جديد.
على سبيل المثال، “لقد أمضيت عددًا من السنوات أعمل في شركة في وظيفة صعبة للغاية، حيث إنك كما سترى من مراجعي كنت ناجحًا للغاية. لكنني وصلت إلى مرحلة في حياتي المهنية حيث أردت التركيز على تطويري الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل الشخصي.